
يحتاج الرجال بعد عمر الخمسين إلى إجراء فحوصات دورية على الجسم، مثل قياس ضغط الدم وفحص السكر واختبار الكوليسترول، للكشف المبكر عن الأمراض التي قد تؤثر على تدفق الدم المؤكسج إلى العضو الذكري وتسريع وتيرة الشفاء منها.
التعليق المتكرر على الأمور البسيطة من أكثر الأسباب التي تساهم في نشوب المشاكل بين الزوجين وزيادتها، فنجد أن زيادة المشاكل من أحد الأسباب التي تنفر الرجل من المرأة.
تأكيد المعلومات الطبية بأن الوحدة والإكتئاب التي تعاني منها الرجل الخمسيني تعادل مضادر التدخين على عضلة القلب.
من الممكن أن يتسبب انخفاض نسبة هذا الهرمون في جسم الرجل، في إصابته بالاكتئاب أو التغيرات المزاجية بشكل عام.
يجب على الزوجة أن تفهم وضع زوجها وتساعده في الوصول إلى النشوة دون أن تُشعره بالعجز.
الجميع مختلفون وكل علاقة فريدة من نوعها وبغض النظر عن أي شيء فأنت بحاجة إلى فهم التغييرات المهمة التي ستحدث في حياتك بعد خمسين عامًا.
عادة ما تختلف سيكولوجية رجل في الخمسينيات من عمره، فمن احتياجات الرجل في سن الخمسين زيادة الحاجة إلى الحب والثقة بالنفس.
زيادة التعرق، فقدان كتلة العضلات، زيادة الوزن وخاصة في منطقة البطن.
الطبيب الوحيد في الشرق الأوسط الحاصل على اعتماد «مركز التميز في زراعة الدعامات».
تؤكد المعلومات الطبية أن الشعور بالوحدة والاكتئاب الذي يعاني منه الرجل الخمسيني يعادل آثار التدخين على عضلة القلب.
في منتصف الخمسينيات يعد الرجل كل لحظة في حياته ذات قيمة كبيرة ولا يريد أن يضيعها أبدًا، نور الامارات فهو يريد أن يستمتع بكل ما هو موجود الآن ولا يخسر شيئًا.
هذه الأعراض لا تحدث نتيجة حدوث شيء سابق، ولكن السبب الوحيد هو عامل السن وقلة هرمون التستوستيرون.
–كثير من الرجال في سن الخمسين، يكون تفكيره كالشباب المراهقة نوعاً ما، حيث تجده يرغب في أن يجرب أشياء جديدة أو حتى يبدأ حياة جديدة مع إمرأة أخرى غير زوجته.
يمر الرجال فى بداية الخمسينات من أعمارهم بتغيرات هرمونية في نسبة هرمون الذكورة والتي يصاحبها العديد من الأعراض، تختلف فى نور شدتها من رجل الى آخر. والتعامل مع الجنس بعد الخمسين مثله مثل التعامل مع أي سلوك أو نشاط إنساني، يتغير وينضج بالزمن، من ناحية يتغير الجسد ويقل نشاطه وتقل تفاعلاته، ومن ناحية أخرى يجود علينا الزمن بوقت أطول للتفكير والتفرغ لمزيد من المتعة والحميمية.